البواسير هي تضخم في أوردة المستقيم ، وفي المستقيم نوعان من الأوردة : الأوردة الداخلية التي تبطن الجزء السفلي من المستقيم وتمتد إلى الأعلى ، والأوردة الخارجية ، التي توجد تحت الجلد في الشرج . وعندما تتسع هذه الأوردة تتحول إلى بواسير .
إن البواسير تعرف أحياناً باسم عناقيد الغضب نتيجة لمظهرها والألم الذي تتسبب فيه .
ويبدو أن كثيراً من الناس يرثون القابلية للإصابة بالبواسير . لكن التعرض لأي ظرف يسبب زيادة مستمرة أو طويلة في ضغط الدم في أوردة المستقيم قد يساعد على الإصابة بهذه الحالة ، ومن هذه الحالات :
الإمساك والحمل والوقوف على القدمين لفترات طويلة والتعنية التي تصاحب الإصابة بالدوسنتاريا المزمنة ، ولا تسبب البواسير الناتجة عن الأوردة الخارجية الكثير من الألم أو الضيق إلا إذا تكونت جلطة دموية في الوريد ، وسبب التهاباً ، أنا بواسير الأوردة الداخلية فقد تنزف ، وقد تخرج من الشرج بسبب حركة الأحشاء ، وقد يسبب هذا النوع من البواسير الألم والحكة .
ومن أعرض الإصابة بالبواسير النزف ، وقد يكون البراز مصحوباً بدم قان ويكون قليلاً في البداية ثم يزداد مع تقدم المرض ، كما يشكو المصاب من ثقل فتحة الشرج وقد يتحسس خروج الأوردة منها خاصة عند التبرز وهي ما يعرف بالدرجة الثانية من الإصابة ، فإذا كان خروج الأوردة دائماً كان المصاب في الدرجة الثالثة من الإصابة بالبواسير ، كذلك يكون هناك إفراز متزايد من المخاط ولا يكون هناك ألم إلا إذا حدثت مضاعفات . وأخيرا تظهر الأنيميا على المريض نتيجة لفقدان الدم المستمر .
ويكون العلاج في الحالات الخفيفة بمراهم طبية أو تحميلات ( لبوس ) أو بالتغطيس في ماء دافئ وفي الحالات التي يعاني فيها المريض نوبات مؤلمة متكررة أو نزفاً متكرراً أو مستمراً فيكون العلاج المثالي في هذه الحالة بالجراحة ، حيث تستأصل هذه الأوردة المتمددة . ولا تجرى الجراحة إذا كانت البواسير عرضاً لمرض بالجسم – خلاق السرطان – أعاذنا الله وإياكم – فإنه يعالج المرض الأصلي – ومعالجة البواسير موضعياً بالزيوت والمراهم .
إن البواسير تعرف أحياناً باسم عناقيد الغضب نتيجة لمظهرها والألم الذي تتسبب فيه .
ويبدو أن كثيراً من الناس يرثون القابلية للإصابة بالبواسير . لكن التعرض لأي ظرف يسبب زيادة مستمرة أو طويلة في ضغط الدم في أوردة المستقيم قد يساعد على الإصابة بهذه الحالة ، ومن هذه الحالات :
الإمساك والحمل والوقوف على القدمين لفترات طويلة والتعنية التي تصاحب الإصابة بالدوسنتاريا المزمنة ، ولا تسبب البواسير الناتجة عن الأوردة الخارجية الكثير من الألم أو الضيق إلا إذا تكونت جلطة دموية في الوريد ، وسبب التهاباً ، أنا بواسير الأوردة الداخلية فقد تنزف ، وقد تخرج من الشرج بسبب حركة الأحشاء ، وقد يسبب هذا النوع من البواسير الألم والحكة .
ومن أعرض الإصابة بالبواسير النزف ، وقد يكون البراز مصحوباً بدم قان ويكون قليلاً في البداية ثم يزداد مع تقدم المرض ، كما يشكو المصاب من ثقل فتحة الشرج وقد يتحسس خروج الأوردة منها خاصة عند التبرز وهي ما يعرف بالدرجة الثانية من الإصابة ، فإذا كان خروج الأوردة دائماً كان المصاب في الدرجة الثالثة من الإصابة بالبواسير ، كذلك يكون هناك إفراز متزايد من المخاط ولا يكون هناك ألم إلا إذا حدثت مضاعفات . وأخيرا تظهر الأنيميا على المريض نتيجة لفقدان الدم المستمر .
ويكون العلاج في الحالات الخفيفة بمراهم طبية أو تحميلات ( لبوس ) أو بالتغطيس في ماء دافئ وفي الحالات التي يعاني فيها المريض نوبات مؤلمة متكررة أو نزفاً متكرراً أو مستمراً فيكون العلاج المثالي في هذه الحالة بالجراحة ، حيث تستأصل هذه الأوردة المتمددة . ولا تجرى الجراحة إذا كانت البواسير عرضاً لمرض بالجسم – خلاق السرطان – أعاذنا الله وإياكم – فإنه يعالج المرض الأصلي – ومعالجة البواسير موضعياً بالزيوت والمراهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق